يوم الثلآثآء 6\ 2 \ 1434 هـ
مم صحيت مره متآخر على السآعهَ 10 ونص مم تحمتت ولبست > بعد ماانكت كل الدولآب وصآر لبسي كله فوق السرير لبست :) > كذآ ارتآح نفسيآ انا هههههههههههههههههههههه المهم رحت على الف وانآ دآخله من ب وخلقه انا نعسآنه فكآن وجهي باين انه مفقع ومعكر وحالتي حآله بس من شفت جود وسموري ي لبيييييييييييييه ي خلق > تجنن هالانسآنه ( جود الزق )* تجيب السعآده ربي مآخلآ طبعآ بنت عمي الخبله لآ تعليق خخخخ اسآسآ مادري ليه رآحين هنآك ( اتوقع لود مخرطه عليهم بكذبه ان فيه اكل يخبل هنآك > ابوك ي الركب ) الحين ماعلينآ هههههههههه ,
ججآت مولليَ وجلسنآ نآكلل ( او هم يآكلون لآن اسسنآني كىنت توج من قلب وجاني ذاك الاحسآس اللي يقول منآل ( لعبنو دآرك ي بنت الكلب انتي وش تبين بذآ العذآب > مب كآني سسويت قصه هههههههههههههههههه =)*
المهم سآعه ونص وآنآ اوصف لجيهان المكآن خبله بشكل لينآ ترمم كآمل وبافي ماتعرف الجآمعه ولا تعرف دروبهآ ولا هم يحزنون < بعد مآطلعت روحي ويآهآ دلت الطريق()*
________ ممممم شوي كنآ نحكي عآدي الا اشوف ملآمح لود وسموري تنقلب الا شوي صيآح انا انأضر شفيهم ذولي 0_o
اثر مول معطيه ذولآ المخبل فلم سسكس وتعآلي ي منآل ششوفي الضضضحك يمين الله طلعت عيوني على تعآبير البنآت اساسآ جيهآنو نطت ونموشش ولود باقي مصنمهم ههههههههههههههه انا ونجود ميتآت ضحك اصلن انا اشوف الفلم في عيونهم ههههههههههههههه * المقطع اللي صورته نجود للبنآت وهم يتفرجون كآن يفطسس من قلب !
دخلنآ الحمآمآت والبنات يستهبلون ويتصورون < ربي مآرزقني بصديقآت طبيعيآت ابد ههههههههههههههههه زلهن مخبل ولآ وحده مآسكه عقلهآ بآقي ,
مم رحنآ بعدهآ عآشور واكلنآ وعينآ من الله خير ؟
جو البنآت عآدي قمت انا ل بَ وبعدهآ رجعنآ ي َ دخلوآ البنآت يختبرون وانا ونجود جلسنآ مع نورآن ووحده معي في الكلآسس وربي الكعبه زآحفآت من قلب هههههههههههههههههه .
بعد سآعه ونص خلصت جيهآن اختبآرهآ .كان وقتهآ العذآب الاكبر اسناني تالمني بشكل مممَ سالفه التقويم اللي ركبته لآني بنت كلب مسبب لي شويهه ازعآججً بس تقريبآ انا رحآنه شوي لجل اعرف وش ابي انآ وش مآابي يمكن اقدر افهم وش وضعي وش حيآتي اسسآسآ خلآص اكتفيت تشتت وبس نآيمه ههههههههههههههه > شدخل النوم > ااهه نعست ههههههههههههههههههههههه عمومآ خرجت من الجآمعه ,
ذآت الثمآني عشرآ عآمآ 11 شهرآ .
كثيرًا ما نحتال على الأحزان بالكتابة ، كثيرًا ما نحتل من خلالها .
